رحلة تحد وصمود خاضها الشاب الإماراتي عبدالله العيسائي، متسلحاً بالأمل والإصرار، حين لم يسمح للإعاقة أو المرض أن يحدّ من حلمه، أو يجعله حبيس البيت أو «الكرسي المتحرك»، فنهض على ساق واحدة، ومدّ يده عالياً، ليكتب اسمه بحروف من ذهب في سجل الأبطال. فبعد تعلقه الشديد برياضة كمال الأجسام وهواية التزلج على الجليد، جاء «حادث سير» ليضع نهاية مبكرة لتلك الأحلام العريضة، لكن العيسائي كان له رأي آخر، وقرر أن النهاية لم تحن…