رغم تخصصه في الاتصال الحكومي، وانخراطه في الدراسة الأكاديمية، إلا أن الإماراتي، محمد الحمودي، لم يتخلَّ عن شغفه بريادة الأعمال، الذي اختار مبكراً التوجه إليه ليجسد عشقه القديم لعوالم الروائح الزكية وتجارب العطور.
ونجح رائد الأعمال الشاب في تحويل العقبات إلى نجاحات، والإخفاقات إلى خبرات، رافعاً سقف طموحاته في بناء علامة مرموقة، تنافس إصدارات عطورها المتنوعة في المستقبل، أشهر الماركات، على حد تعبيره في…