كثرت في الفترة الأخيرة الإعلانات الترويجية لشركاتٍ من مختلف أنحاء العالم، تعد المستثمرين بالحصول على جنسيةٍ ثانية مقابل استثمارٍ مالي في العقارات أو غيرها، مع وعودٍ بتحقيق أحلامهم، وبات الأمر أشبه بموضةٍ سائدة، مع ما يعنيه ذلك من تداخلٍ يصعب على غير الخبراء فيه التمييز بين الشركات التي تمتلك مصداقيةً في هذا المجال، استناداً إلى تراخيص وتوكيلات معتمدة من قِبل الدول المعنية، وتلك التي تستغلّ هذا الأمر للإيقاع بالراغبين في الحصول…