رغم التقدم الكبير الذي حققته أنظمة الذكاء الاصطناعي في السنوات الأخيرة لدرجة أنها تفوقت على الإنسان في مجالات عدة مثل الهندسة والطب وعلوم الفضاء بل وألعاب الذكاء مثل الشطرنج وخلافه، كما أنها طرقت أنشطة إبداعية مثل تأليف الشعر ورسم اللوحات الفنية، ورغم القدرات الحوسبية الفائقة ومليارات الدولارات التي أنفقتها شركات التكنولوجيا العالمية، لاتزال أنظمة الذكاء الاصطناعي متأخرة عن البشر في فهم الإشارات…