في الوقت الذي أثارت فيه تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي قلقاً كبيراً في معظم دول العالم من استخدامها لإعداد الواجبات المنزلية بدلاً من الطلاب، وكذلك إعداد أوراق بحثية أو قصص صحافية مزيفة، أو حتى استخدامها لانتحال شخصيات مزيفة، لا يشعر اليابانيون بالقدر نفسه من القلق، بعد أن أظهرت إحدى الدراسات العلمية أنه يمكن التمييز بين النصوص والأعمال التي أعدت باستخدام تطبيق الذكاء الاصطناعي الأشهر «شات جي.بي.تي»،…