كان هناك شيء واحد يزعجني دائمًا بشأن Apple Watch. سواء كان الطقس ممطرًا أو مشمسًا، في المرض أو الصحة، فقد دفعني إلى إغلاق حلقاتي. لا يهم إذا كنت مصابًا بكوفيد-19، أو آلام في الساق، أو كنت في مكان مظلم عقليًا. لقد دفعني إلى أن أكون نسخة “أفضل” من نفسي، طالما أن التحسن لا ينطوي على يوم راحة. ولكن مع watchOS 11 – الذي يصل الإصدار التجريبي العام منه اليوم – يبدو أن Apple Watch الخاصة بي تمنحني أخيرًا بعض الراحة.
يرجع هذا إلى حد كبير إلى ثلاث ميزات جديدة: تطبيق Vitals الجديد، وميزة Training Load، والقدرة على إيقاف حلقات النشاط مؤقتًا. لقد تحدثت كثيرًا عن الميزة الأخيرة بعد مؤتمر WWDC مباشرة، ولكن بعد قضاء بعض الوقت مع الإصدار التجريبي للمطورين، أصبحت مقتنعًا بأن هذه هي أذكى تحديثات اللياقة البدنية التي طرحتها Apple منذ سنوات.
إن تطبيق Vitals وميزة Training Load هما شيئان منفصلان من الناحية الفنية، ولكن في الممارسة العملية، فإنهما يسيران جنبًا إلى جنب. يضع تطبيق Vitals مجموعة من المقاييس في سياقها: معدل ضربات القلب، ومعدل التنفس، ودرجة حرارة المعصم، وأكسجين الدم،…