بعد خمس سنوات على فوزها بجائزة رونودو لتلامذة الثانويات عن روايتها «ثرواتنا»، التي كانت بمثابة تكريم للكتب، تنشر الكاتبة الجزائرية كوثر عظيمي قصّة عائليّة، تكشف فيها القدرة المدمّرة للأدب، وتحديداً السيرة الذاتية التخيليّة.
وتعتبر عظيمي روايتها «نذير شؤم»، الصادرة هذا الأسبوع عن دار «سوي» الفرنسية، مناقضة تماماً لروايتها «ثرواتنا»، الصادرة عام 2017، والتي عرّفت الجمهور العريض بها.
كانت تلك الرواية تكريماً…