لم يتوقع عبدالعزيز الزهراني، والد الطفلة مها، زوج الضحية السابق، التي توفيت بالأسيد على يد زوجها، أن تكون ابنته ضحية نفس مادة “الأسيد” التي يستخدمها في عمله في مجال الميكانيكا.
وقال في تصريح صحفي إن المادة شديدة الخطورة على الرغم من أنه متخصص في مجال صيانة السيارات، إلا أنه لا يحب استخدامها إلا في الضرورة القصوى نظرا لخطورة المادة.
وأضاف أنه لم يتوقع أن يرى ابنته مها بهذه الحال من الحروق الشديدة من الدرجة…