«هل من مكان اليوم للشعر والموسيقى واللغة وسط هذا المشهد المرعب من الدمار والأنقاض والركام؟ وبعد عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى واللاجئين، من يستطيع أن يكتب قصيدة أو يغني، وهو يعيش الموت، فذلك هو الخلاص».. بهذه الكلمات استهل الفنان مارسيل خليفة الجلسة الحوارية الثقافية التي نظمت، أخيراً، في مكتبة محمد بن راشد في دبي تحت عنوان «ألحان تنبض بالعربية»، احتفاء باليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف 18…

