على ضفاف نهر واي على الحدود بين إنجلترا وويلز، ألقى بات ستيرلنغ زجاجة بلاستيكية مربوطة بحبل لأخذ عينات من المياه، والهدف إنقاذ النهر من كارثة بيئية.
وقال ستيرلنغ: «وضع النهر آخذ في التدهور. ما سيحصل تالياً هو موته جزئياً، ثم سينتهي به الأمر ميتاً تماماً».
وفي منبع النهر ومصبّه يقوم 250 شخصاً آخرون بالأمر نفسه لاختبار نوعية المياه. ويعتقد هؤلاء المتطوعون أنه بعد تجاهلها لسنوات أسهمت بياناتهم أخيراً في الإقرار…