كان مفهوم الطيران الأسرع من الصوت موضوعاً لكثير من الأبحاث والتطوير منذ تقاعد «كونكورد» في عام 2003. وقد كانت هذه الطائرة مرادفة للسرعة والأناقة، ما جعل الولايات المتحدة وأوروبا أقرب إلى بعضهما البعض. وتتجنب كبرى شركات تصنيع طائرات الركاب في العالم الدخول في هذا المجال بسبب كلف التطوير الباهظة، ومحدودية الإقبال على هذه الطائرات بسبب كلف التشغيل الباهظة.
ومع ذلك، فإن الطيران الخاص هو قطاع آخر، حيث قد تكون الرحلات الأسرع من…