يتجه قطاع السفر رسمياً إلى الكلاب والقطط، وربما حتى القنافذ، إذ إن ديموغرافية العملاء تتغير وكذلك توقعات المسافرين، ولم تعد الحيوانات الأليفة تُترك في المنزل، ومن الجيل «زد» إلى الآباء الذين تُرك أبناؤهم المنزل، أصبح المسافرون يحضرون حيوانهم الأليف معهم، سواء كان طائراً أو يسير على أربع، في الرحلات، ما يعيد صياغة الطريقة التي يفكر فيها قطاع السفر بشأن الضيافة.
وهذا ليس اتجاهاً لطيفاً فحسب، وإنما يعد تحولاً…