منذ افتتاحها أسهمت مكتبة محمد بن راشد في قيادة حراك معرفي وثقافي مُلهم، مع التركيز على الشباب والأطفال، لتصبح اليوم منبراً فاعلاً يعزّز حضور المعرفة ويغذّي شغف القراءة والإبداع لدى الأجيال الصاعدة، من خلال مكتباتها التخصصية، وفي مقدمتها مكتبة الشباب، إضافة إلى برامجها وفعالياتها المتنوّعة التي توفّر بيئة محفّزة تجمع بين الترفيه والتعليم، وتشجّعهم على اكتساب المهارات.
وفي اليوم العالمي للشباب، الذي…