بإرادة صلبة وطموح لا يعرف حدوداً، شقت منى الحمادي طريقها لتتخطى كل الصعوبات، وتصبح أستاذة جامعية، ولم تسمح للإعاقة البصرية التي تحملها منذ الولادة أن تمنعها من مواصلة الحلم، بل على العكس، كانت دافعاً للإصرار وتحقيق التميز.
واجهت الدكتورة منى الحمادي الكثير من الصعاب، لاسيما خلال رحلتها الدراسية بين الإمارات ومصر وأستراليا، لكن تجربتها شكلت نموذجاً حياً لكل من يؤمن بأن الطموح لا يعرف الحواجز، والإصرار…

