تساءلت الأسبوع الماضي عما إذا كانت السياسة الأمريكية ما زالت متعلقة بـ«الاقتصاد»، وسلطت الضوء على عدم التوافق بين النمو القوي للأجور الحقيقية في الفئات الأقل أجراً من ناحية، وضعف المعنويات الاقتصادية ودعم الرئيس جو بايدن من ناحية أخرى. ومنذ ذلك الوقت راسلني جيمس ماكينتوش، الكاتب والصحفي الاقتصادي، ليشير إلى أن الفئات الأكثر فقراً تنفق المزيد من أموالها على الغذاء والإيجارات،…