قد تظن أن سكان الحضر كانوا يتابعون المباريات الأخيرة لبطولة اليورو بلا مبالاة، لكنك مخطئ. فقد شعرت بالألم، شأني شأن من كان بجواري، حينما خسر غاريث ساوثغيت. كما يمكن القول: أحسنت يا فرنسا.
كذلك، فإنه إن كان هناك نزر يسير من عدم الانتباه، فقد مكننا من رؤية الصورة الأكبر. ما هي؟ حسناً، ألا يمثل الفريق الإسباني لكرة القدم صورة مصغرة لحال هذه الدولة في القرن الحادي والعشرين؟ فبعد أن كان…