تزداد مقاومة الالتهابات البكتيرية لمضادات الميكروبات، نتيجة الإفراط في وصفها أو سوء استخدامها، مما يجعل عملية الشفاء أكثر تعقيدا كما هي الحال بالنسبة إلى البكتيريا إيجابية الغرام، المسؤولة خصوصاً عن التهابات المسالك البولية والالتهاب الرئوي والإصابة بالمكورات العنقودية الذهبية.
ومع ذلك لم تُطرَح في الأسواق منذ أكثر من ثلاثين سنة أي فئة جديدة من المضادات الحيوية، في نقص “صارخ” للابتكارات في مجال أهملته…