في زمان السبعينيات وما بعدها من عقود سبقت الـ 2000، كان هناك جيل من الأطفال يفرح بهدية من الآيس الكريم يشتريه له والده خلال نزهة صيفية على شاطئ البحر، والبعض من الأطفال كان حظه أوفر فيحصل على لعبة عرائس أو تركيب، إلى أن تطورت أنواع الهدايا رويدا رويدا ، فاحتلت الألعاب الإلكترونية المساحة الأكبر من اختيارات الهدايا المقنعة للأجيال الجديدة، واستمر ذلك حتى بضعة سنوات يقل عددها عن أصابع اليد الواحدة حين بدأ التداول…