تأرجحت توجهات الحكومات الغربية حيال الطاقة النووية طيلة عقود. لكن الحماس الذي تبديه دول مثل جمهورية التشيك والسويد والولايات المتحدة والمملكة المتحدة تجاهها حالياً، يبدو أنه بدأ ينتقل إلى القطاع الخاص.
وفي خطوة تعزز توجه القطاع الخاص نحو الطاقة النووية، تعهد 14 من أكبر المؤسسات المصرفية والمالية العالمية هذا الأسبوع بتقديم دعم متزايد لهذا القطاع. وفي سياق متصل، أبرمت «مايكروسوفت» اتفاقية توريد طاقة لمدة 20 عاماً مع شركة…