أنهت الأسهم الأمريكية جلسة التداول الأخيرة للعام 2022 أمس الجمعة على انخفاض، لتنهي عاما من الخسائر الحادة، التي كانت مدفوعة بالزيادات الكبيرة في أسعار الفائدة لكبح جماح التضخم والمخاوف من الركود والحرب في أوكرانيا، فضلا عن تزايد القلق بشأن ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في الصين.
وسجلت المؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت أول انخفاض سنوي لها منذ العام 2018، حيث انتهى عصر السياسة النقدية الميسرة بأسرع وتيرة رفع لأسعار الفائدة…