رغم عدم معرفة الكثير بشأن التلف الدماغي وحالات الوعي، قد توفر الدراسات الحديثة أسبابا تدعو للأمل.
ففي حال كان هناك شخص ما يعاني من إصابة شديدة في الدماغ ثم دخل في غيبوبة، تم إيداعه على إثرها بالعناية المركزة، سوف يسأل الأطباء والأهل عما إذا كان المريض قد استعاد وعيه بعد.
وغالبا ما يطلبون من الشخص المصاب تحريك يده، على سبيل المثال، وإذا لم يتمكن المريض من القيام بذلك، فإنهم عادة ما يفترضون أنه لا يزال في غيبوبة…