دبت الحياة مجدداً في شرايين المشهد الفني في مدينة عدن اليمنية، لتزيح جانباً مشاهد الدمار والقبح والعبثية التي خلفتها ميليشيات الحوثي، ولتبعث من جديد برسالة مفادها أن هذا المشهد التخريبي آخذ الآن في التغير.
فقبل تحرير عاصمة اليمن المؤقتة لم يشهد صانعو الأفلام استقراراً يسمح لهم بتطوير هذه الصناعة، إذ ألقت ممارسات الجماعات الإرهابية بظلالها القاتمة على كل جوانب الحياة، فقد احتلت ميليشيات الحوثي عدن في عام 2015،…