حافظت مجموعة «بي إم دبليو» على مسارها الصحيح في النصف الأول من عام 2022، بفضل ما تتمتع به من خبرة عالية ومرونة في التعامل مع مختلف الظروف التي واجهتها ومن ضمنها أزمة سلسلة التوريد وتوقف إرسال أشباه الموصلات وقطع التوريد المحددة.
وانعكست القوة الأساسية للمجموعة وتميزها التشغيلي في أرباحها للأشهر الستة الأولى، فرغم التقلبات، حققت الشركة نمواً في الأرباح، قبل احتساب الضرائب للمجموعة، بنسبة 24.5 %، وساهمت إعادة تقييم الأسهم المملوكة…