توصّلت دراسة نشرتها الأربعاء مؤسسة “موزيلا” إلى أنّ السيارات الحديثة هي بمثابة “كابوس” لمسألة حماية البيانات الشخصية، معتبرةً أنّ هذه المركبات تشكل منجم معلومات للشركات المصنعة التي تستخدم هذه المعطيات وتبيعها كما تشاء.
وراجعت المؤسسة التي تتخذ من سان فرانسيسكو في كاليفورنيا مقراً، نماذج لأكثر من 25 ماركة سيارات تحظى بشعبية، وخلصت إلى أن كل المركبات من دون استثناء، “تجمع بيانات شخصية أكثر من المفترض”.
وأكدت المؤسسة التي سبق أن أجرت…