حصد خمسة رجال ثلاثينيين من بلدة شيليفته، في شمال السويد، شهرة واسعة على الإنترنت، بفضل إنشادهم، من دون أي موسيقى مصاحِبة، عدداً من أغنيات البوب البارزة، واتخذ هؤلاء لفرقتهم اسم «داد هارموني»، إذ يصوّرون أنفسهم في منازلهم في خضمّ قيامهم بدورهم كآباء يعتنون بأبنائهم.
وانهالت عشرات الملايين من المُشاهَدات عبر الشبكات الاجتماعية على أغنيات «داد هارموني» التي تُحيي راهناً مجموعة حفلات حضورية في جولة هي الأولى…