تواجه بنوك وول ستريت دائماً أزمات عدة، وعادة ما يتعلق الأمر بشيء أكثر إثارة من مجرد مسمى وظيفي. لكن الأمر لم يكن كذلك الأسبوع الماضي، بعدما كُشف النقاب عن مصرفي كبير ادّعى حصوله على لقب وظيفي كبير مزيف عندما انضم إلى «مورغان ستانلي» في فرانكفورت قبل ثلاث سنوات، وذلك فقط لخداع الجهات التنظيمية الأوروبية وجعلها تعتقد أن البنك كان يلتزم بقواعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
ومنذ أن غادرت المملكة المتحدة…