كشفت دراسة علمية أن بعض ظواهر تغيّر المناخ مثل ارتفاع الحرارة أو الرطوبة، قد تزيد من أعراض بعض أمراض المخ مثل السكتات الدماغية والالتهاب السحائي والصرع والزهايمر والشلل الرعاش (باركنسون).
ومن المعروف أن المخ مسؤول عن معالجة التحديات البيئية التي يواجهها الإنسان مثل ارتفاع الحرارة والرطوبة عن طريق زيادة التعرق على سبيل المثال، أو توجيه الإنسان للتحرك بعيداً عن الشمس، والبقاء في الظل، كما أن مليارات الخلايا…