قرأت هذا الأسبوع أن الموظفين من الجيل زد يساوون بين مكالمات الفيديو والاجتماعات «وجهاً لوجه». فقد نشأ القطاع الأكبر سناً من هذه المجموعة، أي مواليد نهاية تسعينيات القرن الماضي، في ظل الحضور القوي لوسائل التواصل الاجتماعي، وبلغوا سن الرشد في ظل جائحة فيروس كورونا، وغالباً ما تكون لهم آراؤهم الخاصة فيما يتعلق بكثير من جوانب العمل من المكتب، مثل عدم المبالاة بالولاء للشركة، والأهمية الشديدة لخلق توازن بين…