الأماكن رفيقة الذاكرة، ومخزن الذكريات، وهي الشاهدة على تطور الحياة أو تدهورها، على صعود الأمم وتراجعها. ومن هنا تكتسب الأماكن والمباني معاني ربما لا يلتفت إليها كثيرون، حتى أنها تصبح في كثير من الأحيان سفيراً للهوية وتجسيداً للثقافة المجتمع.
صورة بانورامية ترى مُرمّمة المباني في هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة، أمل شابي، أن التنوع العمراني لأبوظبي يظهر في تعدد أشكال… |