كانت الحمّامات التقليدية أساسية في المجتمع العثماني، وعلى الرغم من وقف استخدام معظمها بعد ظهور المياه المتدفقة، يُرمّم عدد كبير منها في تركيا لإحياء تقليد الاستحمام القديم هذا.
وكانت مشاهد الحمامات من الركائز الأساسية للأفلام التركية القديمة التي كانت تُظهرها على شكل مساحات حرة، حيث تتواصل النساء اجتماعياً، ويتناولن الطعام والشراب أو حتى يرقصن.
وفي العام الماضي، أعيد افتتاح حمام زيريك سينيلي في إسطنبول…