يواصل «شارع المليون» تميّزه بعد أن استطاع، على مرّ السنوات الماضية، أن ينقش اسمه في ذاكرة مُلّاك الإبل الأصيلة في دولة الإمارات ودول الخليج العربي وزوّار مهرجان الظفرة الختامي، ليكون علامة مميّزة يقصدها الجميع، لما يشهده من صفقات شراء الإبل بملايين الدراهم، أو إقبال المشاركين والقاطنين في العزب ومناطق التخييم والزوّار والسياح على شراء احتياجاتهم اليومية.
ويمثّل مشهد مواكب الإبل وهي تتهادى في «شارع…