للخوف وظائفه المحمودة، إذ يحمي المرء من الأخطار، ولكنه قد يصبح مرهقاً لدرجة غير محتملة.
ويعاني الأطفال والشباب من ضغوط نفسية أكبر من الأجيال السابقة، حيث يعود ذلك جزئياً إلى الأزمات التي يشهدها العالم وإلى ضغوط الأداء في المدرسة.
وتناولت خبيرة علم النفس، إليزابيث رافاوف، هذا الموضوع وتشارك هنا بعض أفكارها بشأن ما وراء مخاوف الشباب، وكيف يمكن للآباء دعم أبنائهم والتعامل معهم، حتى إذا كانوا هم أنفسهم…