دخلت السيارات التي تعمل بوقود الهيدروجين على خط المنافسة مع السيارات الكهربائية التي استحوذت على اهتمام صناع المركبات على مستوى العالم، ورصدوا لها ميزانيات هائلة لتطويرها والارتقاء بتقنياتها، وخاصة في ما يتعلق بالمسافة التي يمكن لها أن تقطعها الشحنة الواحدة للبطارية، والتي بقيت هاجساً لدى كثير من مستخدمي السيارات.
أما سيارات الهيدروجين فقد تفوقت في هذه النقطة تحديداً، حيث يمكن لبعض الطرازات أن تقطع مسافات تصل إلى 1360 كيلومتراً…