اكتشف أطباء بيطريون أن فقدانه البصر لم يكن سوى خدعة مُتعمدة من الكلب «دون لويس» بسبب مزاجه الذي يميل إلى الوحدة، ورغبته في مزيد من الهدوء والخصوصية.
وبدأت القصة في مؤسسة Fundación Santas Patitas بتشيلي، حيث لاحظ العاملون أن الكلب، الذي أُنقذ بعد إصابته في حادث سير، توقف فجأة عن التفاعل مع الأشخاص أو الاستجابة للأوامر والإشارات، وظنّ الفريق أن بصره تدهور، فسارعوا بنقله إلى الطبيب البيطري في رحلة طارئة خشية أن يكون قد…

