شهدت الفترة الأخيرة توسعاً ملحوظاً في استخدامات تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي المتقدم، حيث برزت من خلالها مظاهر تنافسية قوية، وابتكارات جديدة في ما يُعرف بـ«تقنيات إحياء الذكريات رقمياً»، التي تعتمد على رقمنة التجارب والصور الشخصية وتخزينها واسترجاعها بطرق تفاعلية مبتكرة، ما أتاح للذكاء الاصطناعي القيام بدور متزايد في إعادة بناء الذكريات وإحيائها بصور رقمية متحركة.
وطرحت شركات عدة في الأسواق…

