«أم الدويس»، و«أبورجل مسلوخة»، «وأبوكيس»، «وحمار القايلة»، و«الغولة»، و«العقيلي».. وغيرها الكثير من الحكايات الشعبية التي تناقلتها الأجيال، وشكلت وجدان الصغار والكبار على السواء، وكانت على مدى سنوات طويلة وسيلة التسلية الأهم لكثير من الأطفال، يبدو أنها باتت في خطر، وتعاني الإهمال والنسيان مع التغيرات الكبيرة التي طرأت على نمط حياة الأسرة الإماراتية والعربية، بحسب ما أوضحت الكاتب الإماراتية مريم سلطان…