ينبض الشعر الشعبي بروح الناس وقضاياهم ومشاعرهم ولهجاتهم، إنه الشعر الذي لا يتكلف الفصحى، بل يخاطب الجمهور بلغة القلب والشارع والذاكرة، حاملاً في طياته الهوية والتراث والوجدان الجمعي، وعلى الرغم من التنوع الذي يحمله الشعر المحكي بتنوع لهجاته، إلا أنه يبقى موحداً في إيصال الكلمة الحية القريبة من الناس، والمشبعة بروح الزمان والمكان، وأكد شعراء التقتهم «الإمارات اليوم» على أن الشعر المحكي يحظى بجمهور أوسع…