في كثير من الأحيان يؤدي انغماسنا في الروتين اليومي وتتالي ضغوط الحياة إلى نسياننا أو تجاهلنا للعناية بصحتنا. وبينما نخوض هذه الحياة متنقلين بين تجارب ومهام مختلفة إلا أننا قد لا ندرك بوضوح معالم روتيننا اليومي، فلا ننتبه للجوانب التي تسعدنا أو قد تضايقنا فيه. وهنا تقدم أسماء هلال لوتاه، مؤسِسة مركز ذا هندرد، مجموعة من الأفكار، فإذا أردت اتخاذ خطوة تساعدك على تحسين جودة حياتك فيمكنك اتباع هذه النصائح:
عقلك…