حول توثيق الذاكرة والبحث عن القصص المنسية والمهددة بالاختفاء والزوال، كرّست الفنانة المعروفة زينب سديرة خبرتها في مجال السينما لصناعة أفلام تناقش قضايا الهوية والهجرة والخصوصية الثقافية، كما في أعمالها التي ضمها معرض «طريقة للبقاء، طريقة للحياة»، الذي تم افتتاحه مساء أول من أمس، في المجمع الثقافي بأبوظبي، ويستمر حتى 8 مارس 2025.
وتسعى سديرة، التي وُلدت في عام 1963 لأبوين جزائريين ونشأت في فرنسا وتحمل الجنسيتين…